وأضاف أن مجمع الشفاء يعمل حاليًا على وضع خطط عاجلة لإعادة إنعاش القطاع الصحي وتوفير احتياجات المرضى في أقرب وقت ممكن.
"وعد بلفور ليس قصة من الماضي، بل حاضر ما زلنا نعيشه. فتح هذا الملف اليوم هو دفاع عن التاريخ، وعن الحاضر، وعن مستقبل الأجيال الفلسطينية القادمة. هذه معركة العدالة، ولا يمكن أن نتخلى عنها."
ورغم كل هذا الدمار، نجحت الوزارة في عقد امتحانات الثانوية العامة إلكترونيًا، وافتتحت مدارس افتراضية ومساحات تعليمية مؤقتة، لتمنح الطلبة فرصة جديدة للعودة إلى التعليم.
أعلنت حركة حماس أنها ستسلم مساء اليوم، قرابة الساعة الثامنة، جثامين ثلاثة محتجزين إلى الجانب الإسرائيلي.
وأضافوا، أن هذا الاعلان صدر وليس له أساس قانوني في القانون الدولي بموجب رسالة موجهة إلى شخص وليس إلى دولة إلا أنه أدمج في صك الانتداب البريطاني على فلسطين.
، فإن غالبية المستطلعين عبّروا عن تأييدهم لحركة حماس بوصفها الطرف الذي “يمثلهم بشكل أفضل”، سواء في الضفة الغربية أو في قطاع غزة.
" أن العملية ستتم على مرحلتين: الأولى تشمل الضباط في مناصب سرية أو المتعاملين مع معلومات حساسة، والثانية تشمل جميع الضباط، ومن المتوقع الانتهاء منها بحلول نهاية الربع الأول من 2026.
ودخلت عدة اليات مصرية ثقيلة للمساهمة في فتح الطرق امام القسام والصليب الأحمر.
وأوضح "ديرمر"، أن اتفاقًا دوليًا، أقرّته أو أيدته عشرات الدول، ينص على أن حركة حماس مُلزمة بنزع سلاحها.
على الجانب الآخر، فإن رفض بن غفير يأتي ضمن مواقفه المتشددّة في قضايا الأسرى الفلسطينيين، والتي تشمل المطالبة بتشديد ظروف احتجازهم داخل السجون الإسرائيلية.
كما أكد رئيس الوزراء القطري الأسبق على أهمية توحيد المواقف العربية لدعم التقارب بين المغرب والجزائر، محذراً من مخاطر التشتت في وقت يجب فيه التضامن.
أعلنت نجمة داوود الحمراء أنه في الساعة 20:34 تلقت طواقمها بلاغًا عن وقوع حادث عنف في مدينة باقة الغربية
وأوضح المكتب في بيان، مساء أمس، أن 126 هجمة نفذت من المستعمرين طالت 70 بلدة في الضفة، كما تم تخريب أكثر من 4 آلاف شجرة وشتلة زيتون.
أصيب فتى يبلغ من العمر 14 عاماً بجروح وُصفت بالمتوسطة إثر تعرضه لحادث دهس في مدينة باقة الغربية، اليوم السبت.
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لـ 68,858
أكدت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، جاهزية فرقها للقيام بعمليات استخراج جثث أسرى إسرائيل من داخل «الخط الأصفر
وحتى اللحظة، لم يتضح ما إذا كانت الرفات تعود لأسرى أو لجنود إسرائيليين أو لأشخاص فلسطينيين من قطاع غزة.
ولم ترد حتى الآن تقارير عن وقوع إصابات أو أحداث أخرى مرتبطة بالإنذار، فيما يواصل الجيش الإسرائيلي مراقبة المنطقة وتعزيز الإجراءات الأمنية.
واضاف التقرير ان النظام الجديد أدى إلى احتجاز عشرات ملايين الدولارات من المساعدات خارج القطاع.
ولم تُصدر السلطات الإسرائيلية بعد أي بيان رسمي يوضح أسباب تركيب البوابة أو المدة المتوقعة لبقائها، فيما يعكس هذا الإجراء تصعيدًا في الإجراءات العسكرية على طول الحدود.
